
مدونة تدوينه : للأسف مدينة حلب والتي تعتبر المركز الاقتصادي السوري ترزح تحت وطأة الحصار يضطر مواطنوها للنزوح إلى تركيا بسبب الظروف السياسية و انعدام الأمن و اندلاع المواجهات بين المسلحين و قوات النظام منذ ثلاث سنوات، و تعاني مدينة حلب من نقص في المواد الغذائية والوقود وأصبحت مكاناً غير صالح للعيش حيث تسببت المواجهات في مقتل المئات من المواطنين بالإضافة إلى انقطاع التيار الكهربائي و المياه وتراكم القمامة مما أدى الى انتشار الأمراض، وقد فر أكثر من 100،000 من المدنيين مخاطرين بحياتهم من أجل العبور إلى تركيا.
المركز الثاني:سان بيدرو سولا، الهندوراس
و يقول خبراء الجريمة أن الحرب التي تشنها المكسيك ضد عصابات المخدرات و كذلك ترحيل الولايات المتحدة للمهاجرين، إضافة إلى موقع الهندوراس كلها عوامل زادت من تفاقم المشكلة.
المركز الثالث: كراكاس ، فنزويلا

المركز الرابع: كيب تاون، جنوب أفريقيا

المركز الخامس: كابول ، أفغانستان
تحذر الأمم المتحدة و حلفاء أمريكا من خطر الحرب الأهلية في أفغانستان بمجرد انسحاب القوات الأميركية من البلاد بحلول نهاية هذا العام ،حيث أن انسحاب هذه القوات يعني أن تأخذ أفغانستان بزمام أمورها و تتحمل مسؤولية قراراتها مثل الإعلان الأخير للإفراج عن 65 من مقاتلي طالبان من السجن على الرغم من الاعتراضات الدولية،و في عام 2013 شهدت أفغانستان زيادة في أعداد النساء المتظاهرات للمطالبة بحقوقهن دون جدوى مع تجاهل متزايد لحقوق الإنسان بشكل عام إضافة إلى الاضطرابات السياسية و التفجيرات الانتحارية التي تجعل من كابول أحد أخطر المدن في العالم.
المركز السادس: أكابولكو ، المكسيك

المركز السابع: مقديشيو في الصومال

المركز الثامن: كاراتشي في الباكستان
تصل معدلات الجريمة في كراتشي إلى 12.3 عملية قتل لكل فرد و بالتالي فهو أعلى بكثير من جميع المدن الكبيرة الأخرى في العالم بحوالي 25 في المائة! فمن الصراعات السياسية إلى القتال وانعدام القانون، أصبحت كراتشي مشهورة خاصة بالقتلة على متن الدراجات النارية و الذين يطلق عليهم قتلة الهدف ،حيث يتقاضون من 700$ – 1000$ لاغتيال رجال الشرطة والمحتجين و رجال الأعمال والمعارضين السياسيين و المواطنين الأبرياء!
المركز التاسع: ماسيو، البرازيل

المركز العاشر: كامدن بولاية نيو جيرسي
